قصيده وصلتني في البريد لا أعرف شاعرها .. فأعجبتني
في الباديه كان الناس رحاله من مكان الى مكان
كان فيه شاب يحب وحده وتحبه سافر يدرس ويتعلم وفي السنه الاولى رجع وماحصل اهلها .. بقيت فترة دراسته 8 سنوات وهويبحث عنها ولما تخرج وصار مدرس.. الزمان رماه في نفس المكان الموجود به حبيبته
ولكن .....
اترككم مع القصيده لتعيشو مع الموقف
غابت ثمان سنين حل وترحـــال غابـــــــت ثمان كلها مدلهمـــــــــه
سألت عنها سنين وشهور وليال ولا فيه فج غير وجهت يمــــــــه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال جاب الزمـــان الكارثــــه والمطمـــــه
جاني ولدها يبتسم بين الاطفال من بسمته عرفت انا.. بسمة امــــه
شفته وصاحت داخلي كل الآمال وصوت بكتم النفس عجزت المه
جلست له ودمعي على الخد همال ومن كثر شوقي قمت بالحيل اضمه
وحين حضنته والطفل في يدي مال شميت ريحتها على اطراف كمه
وأستلهمت نفسي مقادير الأهوال وتم الضياع ومفقدي في محله
واليوم بنت الناس في بيت رجال حب على غير الشرف لي مذله
بأرجع غريب مسكنه بر ورمال يموت.. يحيا.. يندفن مايهمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق