ينتابني شعور من الفرح الغامر ممزوجا بالحزن العميق
عندما أصحو في الصباح وأسمع وأشاهد بأن الدم الفلسطيني
لا يزال مستمرا في مواجهة السيف الأسرائيلي ..
صمود وتحدي وزغرودة فلسطينية للشهداء حين يسقطون ..
يوم آخر من الأرتقاء نحوة العزة .. خطوة خطوة لتحقيق النصر..
وهذا هو الأمل .. وهذه هي الرؤيا الشرعية لهذا النزال وهذا الصمود
فلا يصح الفرار من الزحف ولا ينبغي أن يكون ..
ففي الثبات والصمود يكون النصر .. ولا يكون بالفرار أبدا ..
والا لماذا كان الفرار من الكبائر ؟
ولماذا كان " الشهيد في سبيل الله " في أعلى منزلة ؟

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق